"يهرب ويهرب حتى ضل طريقه، وإن ظل طريقٍ محطمًا بلا طموح، يتقبل التذكرة التي قُطعت له لمغادرة هذا العالم الذي ظلمه، ليجد ما هو أفضل خلف جدرا الموت، متبعًا حسه وإيمانه، كالمهاجر المخاطر بكل ما يملك بحثًا عن فرصة أفضل، خاصة أنه قد غدا لا يملك ما يخشى على تركه."
مشاركة من Sherehan Attia
، من كتاب