لصوتٍ كانَ يَعني لي الأمانَ
واسمي حينَ يَنطِقُهُ غَريدُ(31)
أتوقُ لضَمّةٍ ولِلَثمِ كَفٍّ
تُعيدُ الرُّوحَ ويَذوبُ الجليدُ
لنُطقِ الباءِ ثُمَّ الألِفِ تَتْرَى(30)
ولَوْ أَفنِي لها عُمري.. أُريدُ
حرف من روح > اقتباسات من كتاب حرف من روح > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب