، لا شك في أن ذرية البشر بعد الطوفان من نسل أبناء نوح الثلاثة، برغم تخبط التوراتيون وكذلك الإخباريون في ذكر الأحفاد وذرياتهم، لا يمكننا إنكار ذلك على الإطلاق، فالعالم كله من نسل «سام» و«حام» و«يافث»، ولكن دعنا نترك الاعتبارات
مشاركة من Mona Mostafa
، من كتاب