ولكن، بطريقة ما، أنا على يقين بأنه أحبَّ أن يرى الركام المخيف، وتورّم السماء في ليلة موته كان ليبكي ويستدير ويبتسم لو أنه رأى فقط سارقة الكتب وهي مرمية على يديها وركبتيها، ثكلى بجانب جسده الميت لأسعده أن يشهد تقبيلها لفمه المغبر، الذي قتلته القنابل.
سارقة الكتب > اقتباسات من رواية سارقة الكتب > اقتباس
مشاركة من Sam Qamar
، من كتاب