ربي هو الله صانعي، ملجئي، وهو مَن نقش مصيري..
لأُصارِع مجهولًا لُقِّبَ بالدنيا، فقط بحُسن خلقي وديني..
صبرتُ عطشًا في ظلامٍ لتسعة أشهر
أسبح بماءٍ لَم ينبع ليسقيني..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب