فأنا لَم أعتَد مِن خاطفي أن يتغافلني ولا يعود..
ولذلك فأنا بانتظاره ليحقِّق لي المزيد مِن الوعود..
وأمقُت مَن تجرَّأ وكذبَ وقال: إنَّ خاطفي لَم يعُد له وجود!
قطعة منِّي لروحِ زوجي العزيز.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب