ثم استدار وودع الجميع وقال لصاحب المتجر: أنا أعتذر يا سيد كتر، فلم أقصد أن أسيء إليك أو إلى متجرك، ولكنني كنت أبحث عن براءة إنسان فارق الحياة وإنقاذ رقبة زوجته من حبل المشنقة وحماية سمعة ابنته، فلتسامحني أرجوك.
مشاركة من عبدالعزيز العنزي
، من كتاب