إنَّما أنتَ الله، إلهي وصانعي وربُّ الأكوان وربِّي.
أبدعتَ بخلق الحياة وكتابة مصيري، ومتى ينقطع نَفَسِي ويصمت حسِّي.
أراك بأدقَّ التفاصيل فيَّ، وأرى فيك جلاءَ بؤس البشر وتبديل حزني وهمِّي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب