ونَكره التصويب، فما بالكم في طفل سقيناه صلب أيامنا وتجاربنا، ذاق معنا عسل اللحظات وعلقمها، فيلاحقنا ملاحقة الطفل لأمه؟! يحدِّق بكل شعور وتصرٌّف، نسعد به في لحظات السعادة والانتصار، ونمقته في لحظات أخرى، فكل إنسان يرغب بفعل بعض ما هو محرم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب