مرآةٌ شاحبةٌ
خلعتُ صورتي العتيقةَ
من كتفي،
وما زالت تتلصّصُ
على المارّةِ.
كيف أستطيعُ أن أقلِّبَ التاريخَ؟!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
مرآةٌ شاحبةٌ
خلعتُ صورتي العتيقةَ
من كتفي،
وما زالت تتلصّصُ
على المارّةِ.
كيف أستطيعُ أن أقلِّبَ التاريخَ؟!