كنتُ أخرج من كل قصة حب محطمًا، وفي حوزتي كَمٌّ لا بأس به من القصائد. أرمِّم نفسي سريعًا، لأدخل قصة جديدة.
إذ إن الشعر، ذلك الطفل المتطلِّب الأناني، بالغ الدلال والتمنُّع، يحتاج إلى وقود دائم من الأعصاب الحيَّة، والمشاعر الطازجة.
مشاركة من mona hamad
، من كتاب