ورغم محاولة أحدهم لضمه إلى بيته رفض «طارق» وأبى إلا أن يعيش في بيت أبيه، فقد حمل بين أضلعه رجلًا، مع أنه ما زال في سن الفتيان ومرت الأيام والسنون، وبلغ «طارق» مبلغ الرجال وازداد إعجاب الكثير من أهل القبيلة به.
فجر أيبيرية > اقتباسات من رواية فجر أيبيرية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب