رجال نِفْزَة فتغلب عليهم قوة البنية، سيوفهم في معظم الوقت لا تغادر أيديهم، يعمل بعضهم في الزراعة ويعمل جلهم في رعي الإبل والأغنام، محاربون أشداء وقت الحاجة، ما زال معظمهم على الوثنية رغم وصول الفتح الإسلامي إليهم، إذ دخل الإسلام تلك البلاد على يد عقبة بن نافع رحمه الله.
فجر أيبيرية > اقتباسات من رواية فجر أيبيرية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب