غزوة شارك فيها سبعة قادة يُسمى كل منهم عبد الله فأطلق على تلك الغزوة «حملة العبادلة السبعة»، قَتل فيها «عبد الله بن الزبير» الملك «جرجير» وأَسر ابنته، وهُزم الروم هزيمة شديدة؛ لتُفتح البلاد للمسلمين تمامًا وهكذا صارت «سبيطلة» نقطة لانطلاق المسلمين
فجر أيبيرية > اقتباسات من رواية فجر أيبيرية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب