يواسينا الفن ويطمئننا إلى أن الغربة والأسى أمران عاديان فلا نجد ما يجعلنا نخجل، ولا نجد غرابة كبيرة عندما نعيش هذه المشاعر. يسمح الفن الذي فيه حزن ووحدة بأن نرى -نحن الناظرين إليه- صدى خيباتنا وأسانا، فيزول عنا جزء من إحساسنا بأننا مظلومون شخصيًا.
مشاركة من أشـواق
، من كتاب