لم أجبه كالعادة ولكنْ؛ منذ ذلك اليوم، وجدت نفسي تحت إشراف مدرّب لعلّني فقدتُ رفيقاً ألهو معه، بسبب أحمد، لكنني كسبت مدرّباً، أعدّني لاكتشاف نفسي، ولأصير ما كنتُ أحلم به: رياضيةً كل هذا بفضل عليّ، دون أن يدرك
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب