وعلى الرغم من أن سارة لا تألف الجرذان، فإن أثرها يملأ العلية من كثرة الحُفَر التي تصنعها في الألواح، وكان صوت الخدش والركض دائماً ما يدخل السعادة إلى قلب سارة ودميتها «إميلي».
سارة كروي > اقتباسات من رواية سارة كروي > اقتباس
مشاركة من Esraa Hussien
، من كتاب