«إنَّ الشَّيطانُ هُو الملاكُ في الكواليسِ»، ويقولُ: «النَّاسُ يُحبُّونَ الـمُخادعَ؛ لأنَّهُ مَرِحٌ، أمَّا الصَّادقُ في هذا الزَّمانِ؛ فلا مكانَ لَهُ تمامًا كالموسيقى الكلاسيكيَّةِ في حفلٍ صاخبٍ أو كالوردِ على قبورٍ بلا شواهدَ»! لقدْ كنتُ الوردَ في بيتِ حبيبتي ليلةَ زفافِها،
أحدهم > اقتباسات من كتاب أحدهم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب