(25)
كان السلّمُ إليها من زجاج
وساقايَ قصب
صعدتُ وأنا أرقص
الغيمُ الذي لفّ خصري
طوّقني قليلاً
ثم انفرط.
ظل ورجفة > اقتباسات من كتاب ظل ورجفة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
(25)
كان السلّمُ إليها من زجاج
وساقايَ قصب
صعدتُ وأنا أرقص
الغيمُ الذي لفّ خصري
طوّقني قليلاً
ثم انفرط.