(17)
كغرابٍ أعور يبتلع عينيه
أجترُّ طريقي المرّة
فأتلاشى
وتصعد حنجرتي في العدم.
ظل ورجفة > اقتباسات من كتاب ظل ورجفة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
(17)
كغرابٍ أعور يبتلع عينيه
أجترُّ طريقي المرّة
فأتلاشى
وتصعد حنجرتي في العدم.