هم من يخافون لأن ضميرهم يؤنبهم هم من اضطروا إلى خلق أكاذيب معقدة ليأتوا إلى هنا، وعليهم أن يأخذوا من أموال بيوتهم لكي يدفعوا الفاتورة الذهاب إلى عاهرة هذه الأيام أصبح شاقًّا أما في الماضي، كانت زيارة بيوت الدعارة هي دليل الرجولة.. أنا لا أخاف أبدا.. أنا محترفة..
جريمة في الظلام > اقتباسات من رواية جريمة في الظلام > اقتباس
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب