هذا ما أشعرني به جِدّي على الفراش! الموت يُنهي اختبارًا قاسيًا، ويُعجِّل بلقاء اللطيف الجبَّار.. يُهدهد أرواحنا بعد احتضانها، باجتماعٍ ثانٍ للأحبة المُفارقين. يدنو منا ويهمس.. لا آلام ولا فراق بعد اليوم.
إلى الغائب > اقتباسات من رواية إلى الغائب > اقتباس
مشاركة من Asmaa Salem
، من كتاب