ولكن الإنسان خُلق عبدًا لأحلامه وأمانيه، فلا يرضيه ما حوله بل يتطلع دائمًا إلى الأفق المجهول. يكون في جنة وحوله ثغور أجمل الأزهار ترنو إليه، فيعرض عنها ويفتش عن غيرها