في بوابة دمشق
تحت شمس تحرق المراسي
يتبدد الفلسطينيون خلف عرباتهم
ليقتلعوا ما يسد رمقهم.
»اليهود مجانين«، يقول لي
»وأنا غريب في بيتي.«
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب
في بوابة دمشق
تحت شمس تحرق المراسي
يتبدد الفلسطينيون خلف عرباتهم
ليقتلعوا ما يسد رمقهم.
»اليهود مجانين«، يقول لي
»وأنا غريب في بيتي.«