وكان صاحبنا كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبًا عنيفًا بمقدارٍ واحدٍ وقوةٍ واحدةٍ، فلا إلى اليمين، ولا إلى اليسار، ولا إلى البراءة، ولا إلى الاتهام … بل يتساوى جانب البراءة وجانب الاتهام فلا تنهض الحجة هنا حتى تنهض الحجة هناك،
وكان صاحبنا كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبًا عنيفًا بمقدارٍ واحدٍ وقوةٍ واحدةٍ، فلا إلى اليمين، ولا إلى اليسار، ولا إلى البراءة، ولا إلى الاتهام … بل يتساوى جانب البراءة وجانب الاتهام فلا تنهض الحجة هنا حتى تنهض الحجة هناك،