إلى أمي الحبيبة – حفظها الله – شعاع النور الذي أشرق في حياتي، التي غرست فيَّ كل صفة حميدة، وكانت دائمًا دافعًا لي في كل خطوة أخطوها، محاربة من أجل نجاحي وتميزي، ودائمًا سندًا لي في كل محنة.
إزاي تشوف ربنا > اقتباسات من كتاب إزاي تشوف ربنا > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب