إن النوع البشري وإن امتاز عن الطبيعة المحسوسة بطبيعته الإدراكية والأخلاقية والروحية، فهو يظلُّ مربوطًا بها بجسمه واحتياجاته المادية، خاضعًا لجميع نُظمها، وفي ميوله ميول وحشها؛ فهذا قرد، وذاك ثعلب، وذلك عقرب، والآخر ثعبان
المساواة > اقتباسات من كتاب المساواة > اقتباس
مشاركة من Heba Alzan
، من كتاب