الانعتاق من الماضي وهمٌ لن أناله أبدًا، مهما لاح التخلّص منه قريبًا! لكنّه في جوهره ليس إلّا سرابًا أبديّا تنكشق حقيقته عند أوّل لقاء واقعيّ.. أمّا الحاضر، فإنّ أحداثه تترك ثقلًا لا يمكن احتماله.
قيد الدرس > اقتباسات من رواية قيد الدرس > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب