أن انتهت أوقات الزيارة وبينما كنت أقود سيارتي في طريق العودة للمنزل، فتحتُ إذاعة "الإف إم" فإذا بنوال الكويتية تصدح بصوتها الجميل: "خذاني الشوق".. ياااه! وكأنها تغني عني وعن فاطمة، كيف يمكن للشوق أن يكون بهذا الجبروت؟! بدأت أردد مع الأغنية.
ابنتي فاطمة > اقتباسات من رواية ابنتي فاطمة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب