شذرات من نصيب > اقتباسات من رواية شذرات من نصيب > اقتباس

لكني ظللت مواظبًا على تناول كوب من الشاي الساخن بالنعناع سكر زيادة معها كل يوم عند عودتي في المساء، فالشاي الذي تعده بيديها كان له مذاق آخر، وظل الشيء الحلو الوحيد الذي أتذوقه بعد أن أفقدتني مرارةُ الحياة وقسوتُها مذاقَ كل شيء

مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتاب

شذرات من نصيب

هذا الاقتباس من رواية

شذرات من نصيب - إيهاب راتب

شذرات من نصيب

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا