ينظران إلى الأرض وسكانها نظرتهما المحبة الحنونة الوادعة حتى يصلان إلى شرفتي فأغسل أقدامهما وأعطرهما وأقدم لهما بيد ترتجف حباً كوب اللبن الدافئ ثم نخرج سوياً –هو السيد المعلم وهي الحوارية وأنا التابع- لنبدأ معاً مهمة إنقاذ العالم..
حكايات أمينة > اقتباسات من كتاب حكايات أمينة > اقتباس
مشاركة من Fatma Muhammed
، من كتاب