لم أظن
أن تجوالي اليومي
في المدينة
يبعثرني
هكذا
في صور السيّاح
الكاميرات
اقتبست ملامحي
لتبعثها مجددًا
في المدن الأجنبية
فوداعًا إذن
يا وجهي
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
لم أظن
أن تجوالي اليومي
في المدينة
يبعثرني
هكذا
في صور السيّاح
الكاميرات
اقتبست ملامحي
لتبعثها مجددًا
في المدن الأجنبية
فوداعًا إذن
يا وجهي