الأصمعي قال: دخلت الطائف فكأني كنت أبشر، وكان قلبي ينضح بالسرور، وما أجد لذلك علة إلا انفساح جوها، وطيب نسيمها.
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب
الأصمعي قال: دخلت الطائف فكأني كنت أبشر، وكان قلبي ينضح بالسرور، وما أجد لذلك علة إلا انفساح جوها، وطيب نسيمها.