أستطيع القول -وبثبات علمي مسؤول- أن السلاح الأيديولوجي هو أخطر أسلحة الدمار الشامل في القرن الحادي والعشرين. هو المعادِل للسلاح البيولوجي من دون صخب أو ضجيج.
مشاركة من هبة أحمد توفيق
، من كتاب
أستطيع القول -وبثبات علمي مسؤول- أن السلاح الأيديولوجي هو أخطر أسلحة الدمار الشامل في القرن الحادي والعشرين. هو المعادِل للسلاح البيولوجي من دون صخب أو ضجيج.