«أماه. يا لُجين القلب. وطهر الوجود… بجنات الخُلد سرمدا» رقرق الدمع في مقلتيه… استحضره حيف والده فأربد وجهه واستشرت بشرايينه ويلات الفاقة واليتم فأنّى لأب أصابته لوثة الأربعين، رافل بنعيم الثانية غافلاً دور الأبوة نحو شاب وطفلة فقدا أمهما.
ثمن الحرية > اقتباسات من رواية ثمن الحرية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب