هَذِهِ أَنَا، وَرْدَةُ الصَّبَاحِ،
أَنَا أُطْلِي حَدِيقَتَكُنَّ بَاللَّوْنِ الوَرْدَيِّ،
وَرْدِيٍّ كَلَوْنِ الشَّرَائِطِ الَّتِي تُزَيِّنُ شَعْرَكُنَّ.
القصائد الملونة > اقتباسات من رواية القصائد الملونة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب