بكَّةَ الطُهر
قــرُب الــصباح عـلى البلادِ بمكةَ
فــإذا بـــصبــحٍ عــانــقَ الأكــوانَ
يا مــكةُ الــغراءُ صُبحــكِ دافئ
يــحيي الــفؤاد بجسميَ الولهانَ
في الــقلبِ كانتْ غربَتي لا تنجَلي
لــكنَّ نـــوركِ آنـسَ الـوِجــدانَ
عودة حلم > اقتباسات من كتاب عودة حلم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب