للأسف لم يخسر العالم البكتيريا الضارة فقط، التي لم يحزن أحد على فقدانها، بل خسر أيضًا عناصر مفيدة لا يمكن تعويضها؛ جيشًا من العمال غير المرئيين الذين يعملون ليلًا ونهارًا باستمرار لتحويل الأنسجة الميتة غير المجدية إلى مواد كيميائية مفيدة، معيدة للحياه ما أخذه الموت.
عالم لا يتحلل > اقتباسات من رواية عالم لا يتحلل > اقتباس
مشاركة من سها السباعي
، من كتاب