أُمــي ابتسامةُ ثـــغري وحدها صفرٌ
أمامَ دعواتٍ لكِ في الليلِ تَنْفَرِدِي
لـو كـنــتُ أقـدرُ أن أُوفي بـبـركِ لي!
ما كــنتُ بـالـغةً شـبراً مـن الردِّ
مـا الـــحبُ الــذي قــلتِه لـي مـدحٌ
فــحُــبُـــك لــي وطــنٌ مِــن الـوِدِّ
عودة حلم > اقتباسات من كتاب عودة حلم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب