فلا يمكِنُ لرأسٍ أقرَعَ أنْ يمنَحَكَ الحكمةَ وخِبرةَ الحياةِ.
ولـكنْ حينَ يقولونَ لي ويصرّونَ: «نحنُ زَبائِنُ»؛ أجيبُهم:
«ما لي أنا وما لَكُم؛ اُنظُروا كيفَ ستصبِحُ حالُكُم!».
خياطة الشعر > اقتباسات من كتاب خياطة الشعر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب