من أين جئت؟
وكيف يبقى الآن شعرك بيننا؟
عدْ في كهوف العمر تقضي ما تبقّى
واعتذرْ
وامنح فؤادك راحة
من فتنةٍ
بسمائك الظلماء
قد ملئت بشرّ ضباب
فلعلّ معنى الحبّ يقبل
عودة يومًا إليك
وشعرك الموجوع
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب