إلى كياني الذي فارقَني، ومازلتُ تائهةً بدونه
إلى روح زوجي وحبيبي
عبد الرؤوف.
إلى بناتي الحَبيبات
نعمِ الله التي أنعَمَ بها عليّ
مريم الجميلة
و
ليلى الحلوة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
إلى كياني الذي فارقَني، ومازلتُ تائهةً بدونه
إلى روح زوجي وحبيبي
عبد الرؤوف.
إلى بناتي الحَبيبات
نعمِ الله التي أنعَمَ بها عليّ
مريم الجميلة
و
ليلى الحلوة