وحده القرآن هو الذي يمتلك تفسير الإنسان بكامل خصائصه المتفرّدة وحين يلتقي هذا الإنسان بالنصّ القرآني يشعر بدفء كلماته التي تفسّر له وجوده في هذه الدنيا؛ لأنها تتحدث عنه، عن حقيقته الغائرة في أعماقه، كما لم يتحدث أيُّ نصّ بشري
الذرة التائهة > اقتباسات من كتاب الذرة التائهة > اقتباس
مشاركة من الفاتح سرمد
، من كتاب