الشاب في المترو
٢٠١٦ كيف أوقف هذه النظرات المؤلمة؟
لا تنظري لي هكذا يا حاجة، آسف، ما زال أمامي خمس عشرة محطة وجلست لتوي والله.
نظرات الاستجداء تغرز في لحمي المنهك، فادعيت أنني نائم.
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب