ياسمين أبو العز
٢٠١٦ تحكي، نتحلق حولها، نضحك من قصصها، رفعت وجهها إلينا فوجدتني مبتسما، حينها علمت ياسمين أنها كسبت مشجعا جديدا.
بهرتني، لمحت يديها، وفرحت أنها لا ترتدي دبلة في إصبعها.
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب