قارئ ٢٠١٥ «يا أستاذنا. حبيبي أنت والله». ركض نحوي بعرجه، صافحته بأدب، قال إنني كاتبه المفضل فتبسمت بامتنان وشكرته عرفني بنفسه وقال إنني لي فضل عليه فكتابتي كشفت له زيف الدعاية المتواطئة على الدم، وإنه شارك معنا .
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب