جميلة ٢٠١٦كلما تذكرت كلية الآداب أفكر في حديقة ساعة الجامعة والمبنى الجديد الضخم بأدواره الخمسة وأفكر في جميلة. أتذكرها وكل ما أريده ألا تتذكرني، فلم أكن أريد إيذاءها ولكني فعلت أنا أمنيتها، لذا فكل ما تحلم به لم تجده.
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب