يونس الدجوي ٢٠٠٣الناس نوعان: بشر صالحون وضباط. ويونس ضابط. رفعوا الغمامة عن وجهي داخل مبنى أمن الدولة بلاظوغلي، فرأيت وجهه الأبيض يعلو البالطو الأسود، ابتسم بلطف مزعج قائلا: ـ ولا تقلق يا وائل. البريء عندنا بيخرج في الآخر و لو بعد أربعين سنة.
قريبا من البهجة > اقتباسات من رواية قريبا من البهجة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب