أحمد رامي استطاع أن يفك شفرة فرحة ليلة العيد، ويضع يده على المنطقة الملهمة فيها وهي أنها «جددتِ الأمل فينا». وصلنا إلى ليلة العيد سالمين بعد «خناقة» وهو ما يجدد الأمل في أن نفعلها مرَّة أخرى
مشاركة من Heba badr
، من كتاب