أَوْ تَزُول، ثُمَّ تَعْدُو — بَعْدَها — فِي أَثَرِي
إنَّ ظِلِّي مُشْبِهِي كُلَّ الشَّبَهْ
كُلَّما اسْتَيْقَظْتُ أُلْفِيهِ انْتَبَهْ
قافِزًا خَلْفِي — طَوْرًا — وَأَمامِي
صامِتًا لَمْ يَدْرِ ما مَعْنَى الْكَلامِ
حَرَكاتِي كُلُّها يَأْتِي بِها
لا يُبالِي سَهْلَها مِنْ صَعْبِها
عفاريت اللصوص > اقتباسات من كتاب عفاريت اللصوص > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب